حبب إليا منذ صغري حبي لعلم الفلك
فلازلت أذكر وأنا جالس أقرأ في كتاب العلوم في الصف الثالث الإعدادي بشغف الفصل الذي يتكلم عن الفضاء.
وكنت اجتمع مع إخواتي لننظر في السماء ونحدد أسماء النجوم.
وحينما كبرت وبدأت ادرس علوم شرعية
تطرق إلى فكري مسألة خدمة ديني وخاصة العلم الشرعي.
حتى هداني الله سبحانه إلى الجمع بين العلمين:
علم الفلك والفقه الإسلامي
هذا بالإضافة إلى رغبتي الشديدة في أن أجد فرع من فروع الرياضيات التطبيقية أخدم به ديني.
ومنذ ذلك الوقت وأنا مغرم بعلم التوقيت(أو المواقيت)
وازداد شغفي به حينما وجدت قلة المنشغلين بهذا العلم
وهنا تجد مقدمة بسيطة عن علم المواقيت
تعليقات
إرسال تعليق